اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أعربت الإمارة الإسلامية في أفغانستان عن استنكارها لقرار مجلس الأمن الدولي تمديد العقوبات المفروضة عليها لمدة 14 شهرًا إضافيًا، مؤكدة أن هذا القرار لا يخدم مصلحة أي طرف ويضر بالشعب الأفغاني. وقال نائب المتحدث باسم الإمارة الإسلامية، الملا حمد الله فطرت، في تصريح رسمي، إن العقوبات المفروضة كوسيلة للضغط لم تحقق أي نتائج إيجابية في […]
أعربت الإمارة الإسلامية في أفغانستان عن استنكارها لقرار مجلس الأمن الدولي تمديد العقوبات المفروضة عليها لمدة 14 شهرًا إضافيًا، مؤكدة أن هذا القرار لا يخدم مصلحة أي طرف ويضر بالشعب الأفغاني.
وقال نائب المتحدث باسم الإمارة الإسلامية، الملا حمد الله فطرت، في تصريح رسمي، إن العقوبات المفروضة كوسيلة للضغط لم تحقق أي نتائج إيجابية في الماضي، بل أثرت بشكل مباشر على حياة الشعب الأفغاني. وأشار إلى أن استمرار هذه العقوبات يتعارض مع مبادئ حقوق الإنسان ولا يستند إلى أي منطق عملي.
وأكد فطرت أن الإمارة الإسلامية تسعى إلى إقامة علاقات طبيعية مع جميع الدول والمؤسسات الدولية، داعيًا إلى الحوار كوسيلة لتحقيق التفاهم المشترك.
يأتي هذا التصريح في أعقاب قرار مجلس الأمن الدولي الذي اتخذ خلال جلسته الأخيرة بشأن أفغانستان، حيث جدد العقوبات المفروضة على الإمارة الإسلامية.
دیدگاه بسته شده است.