اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
وأوضح السيد متقي أن تجميد الأصول الأفغانية، والعقوبات الاقتصادية الجائرة، وعدم الاعتراف بالحكومة، وسحب حق المشاركة في المنظمات الدولية، إضافة إلى الحرب الدعائية والتقارير المنحازة، كلها عوامل تعزز من هذه المعاملة.
صرّح وزير الخارجية الأفغاني، مولوي أمير خان متقي، في كلمته في الدورة الخمسين لوزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، أن المجتمع الدولي لا يزال يتعامل بعداء مع الحكومة الأفغانية.
وطالب متقي منظمة التعاون الإسلامي والدول الإنسانية بالعمل بجدية على تحرير أصول أفغانستان ورفع العقوبات الاقتصادية عنها. كما دعا أعضاء المنظمة والدول الأخرى إلى تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري مع أفغانستان على أساس المصالح المشتركة.
دیدگاه بسته شده است.