تكثيف الجهود لمكافحة الاتجار بالبشر في ولاية نيمروز أقصى جنوب أفغانستان

تُعد ‎نيمروز من الولايات التي كانت تُستخدم سابقًا كنقطة عبور رئيسية لعمليات الاتجار بالبشر، وخصوصًا باتجاه ‎إيران، إلا أن هذه الظاهرة شهدت تراجعًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة.

ويُذكر أن مرسومًا صادرًا عن قيادة الإمارة الإسلامية صنّف الاتجار بالبشر كجريمة، وأوعز إلى الأجهزة الأمنية باتخاذ الإجراءات اللازمة للحدّ منه.

عقد والي نيمروز، الشيخ محمد قاسم خالد، اجتماعًا مشتركًا مع المسؤولين الأمنيين بهدف تعزيز جهود مكافحة الاتجار بالبشر.

 

وأفادت وزارة الداخلية بأن السيد الوالي أشاد بالنتائج الإيجابية التي تحققت بفضل الجهود المتواصلة التي تبذلها الأجهزة الأمنية في هذا المجال.

 

ووجّه الوالي تعليماته للمسؤولين الأمنيين بضرورة توسيع نطاق عملياتهم لتشمل مناطق أخرى، والعمل على تسريع وتيرة مكافحة هذه الظاهرة.

 

تُعد ‎نيمروز من الولايات التي كانت تُستخدم سابقًا كنقطة عبور رئيسية لعمليات الاتجار بالبشر، وخصوصًا باتجاه ‎إيران، إلا أن هذه الظاهرة شهدت تراجعًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة.

 

ويُذكر أن مرسومًا صادرًا عن قيادة الإمارة الإسلامية صنّف الاتجار بالبشر كجريمة، وأوعز إلى الأجهزة الأمنية باتخاذ الإجراءات اللازمة للحدّ منه.