اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور
تذكرني
أفاد المسؤولون الإقليميون في ولاية دايكندي أن إنتاج اللوز بلغ هذا العام نحو 24 ألف طن متري، مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 18% مقارنة بالعام الماضي. ويعد اللوز من أهم المحاصيل الزراعية في دايكندي، حيث يعتمد أكثر من 70% من الأسر في الولاية على زراعة البستنة، وخاصة أشجار اللوز، كمصدر رئيسي لتلبية نفقاتهم اليومية. وعلى الرغم من […]
أفاد المسؤولون الإقليميون في ولاية دايكندي أن إنتاج اللوز بلغ هذا العام نحو 24 ألف طن متري، مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 18% مقارنة بالعام الماضي. ويعد اللوز من أهم المحاصيل الزراعية في دايكندي، حيث يعتمد أكثر من 70% من الأسر في الولاية على زراعة البستنة، وخاصة أشجار اللوز، كمصدر رئيسي لتلبية نفقاتهم اليومية.
وعلى الرغم من هذا الارتفاع في الإنتاج، يعرب المزارعون والتجار عن قلقهم من انخفاض أسعار اللوز، مشيرين إلى أن الظروف المناخية القاسية ونقص المياه يمثلان تحديات كبيرة تؤثر سلباً على البستنة. وتزداد الصعوبات نتيجة التضاريس الجبلية الصعبة التي تجعل الوصول إلى الأسواق في المحافظات الأخرى أمراً مكلفاً، مما يحد من قدرة المزارعين على تحقيق عائدات مناسبة من منتجاتهم.
إلى جانب اللوز، تعتبر ولاية دايكندي منتجة لمحاصيل أخرى مهمة، مثل الجوز والتفاح والعنب والمشمش والخوخ، التي تواجه بدورها تحديات مشابهة في التسويق والوصول إلى الأسواق.
دیدگاه بسته شده است.