طلب المتحدثين الرسميين باسم الإمارة الإسلامية (القاري محمد يوسف أحمدي، وذبيح الله مجاهد)

نأمل من جميع الأصدقاء المثقفين، والمجاهدين، والعلماء الأفاضل، والمواطنين الأعزاء، وطلاب المدارس والجامعات، وغيرهم من المخلصين مساعدة الإمارة الإسلامية في مزيد من نشر النشرات الإخبارية للإمارة الإسلامية. لقد سعينا كثيراً في نشر نشرات الإمارة الإسلامية عن طريق وسائل الإعلام العامة، لكن بما أن معظمها مرتبطة بالدوائر الاستخباراتية للعدو، فإن محاولاتها الدائمة في اتخاذ المواقف المعادية […]

نأمل من جميع الأصدقاء المثقفين، والمجاهدين، والعلماء الأفاضل، والمواطنين الأعزاء، وطلاب المدارس والجامعات، وغيرهم من المخلصين مساعدة الإمارة الإسلامية في مزيد من نشر النشرات الإخبارية للإمارة الإسلامية.

لقد سعينا كثيراً في نشر نشرات الإمارة الإسلامية عن طريق وسائل الإعلام العامة، لكن بما أن معظمها مرتبطة بالدوائر الاستخباراتية للعدو، فإن محاولاتها الدائمة في اتخاذ المواقف المعادية لنا، وعدم السماح لنشراتنا الوصول إلى الإعلام وإذاعته، فإننا نأمل منكم جميعاً المساعدة في المجالات التالية لإيصال منشوراتنا التي تنشر عن طريق موقع الإمارة، عناويننا الالكترونية، صفحاتنا في مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك وتويتر)، والرسائل الهاتفية إلى أكبر عدد من المواطنين والمتعاطفين، كي يزول ما يدور في نفوسهم من القلق، وليموت الأعداء بغيظهم.

  • ما ينشر من خلال الطرق الرسمية للإمارة الإسلامية، حاولوا في نشرها عن الطرق الاجتماعية والشخصية.
  • ما يصلكم من النشرات عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك، تويتر، واتساب، فايبر، والإيميل) حاولوا مشاركتها ونشرها في صفحاتكم الشخصية، والتعليق عليها والإعجاب بها.
  • أبلغوا جميع من حولكم في البيوت، أو المساجد، أو أماكن العمل، وحتى الشيوخ ومن ليس لهم اتصال بالانترنت عما ينشر من خلال الطرق الرسمية للإمارة الإسلامية، كي تزول تلك الشكوك التي يبثها العدو في نفوسهم، ويدعوا للمجاهدين والإمارة الإسلامية، ويزيد تعاطفهم معهم، ولا يتأثروا بشائعات العدو.
  • في تلك المجالات التي تنشر شائعات العدو، أكثروا بشدة نشر المواقف الرسمية، ومقالات الكتاب وردودهم القوية، وغيرها من الأشياء المؤثر لإبطال شائعات العدو، واطبعوا هذه المقالات والردود في الأوراق البيضاء ووزعوها على الوجهاء والكبار، حتى تصل إلى آذان كل مواطن، فتفشل شائعات العدو، ولا يكون لها وقع في نفوس العامة.
  • أولئك الأصدقاء الذين يجيدون أكثر من لغة، عليهم أن يحاولوا في ترجمة النشرات من لغة إلى أخرى، ونشرها بأكبر كمية ممكنة، ليعم النفع ويزول اللبس. والله الموفق

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القاري محمد يوسف أحمدي، وذبيح الله مجاهد الناطقين الرسميين للإمارة الإسلامية